الحملة بدأت في سبتمبر/أيلول 2017 باعتقال الداعية سلمان العودة، ثم الشيخ عوض القرني، وتصاعدت وتيرتها بقوة لتشمل رموزا إسلامية بارزة مثل الأكاديمي في المعهد العالي للقضاء عبد العزيز الفوزان، وإمام الحرم المكي صالح آل طالب، والشيخ سفر الحوالي، ومؤثرين آخرين.